نتائج البحث: فن الخط
مثّل الملصق الثوريّ/ السياسيّ تقليدًا في التاريخ الوطنيّ الفلسطينيّ المعاصر، إذ تمّ إنتاجُه على نطاق واسع منذ أواسط ستّينيات القرن المنصرم، من قِبل منظّمة التحرير الفلسطينيّة، بمساهمة فنّانين فلسطينيّين وعرب وعالميّين.
إذا كنت من هواة ركوب الخيل، أو حتى من محبي المغامرة في الأدب والحياة، عليك بقراءة "ارفس الرتاج"، الرواية الفائزة بجائزة جوردون بيرن Gordon Burn لهذا العام، وهي الثالثة في رصيد الكاتبة الأميركية كاثرين سكانلان Kathryn Scanlan.
"اجعلوا الرسم مصدر متعة لكم، ليصبح الكتاب أداة فرح وبهجة، وأحبوا ما تقومون به، فالحب رسالة سامية تنطلقون عبرها إلى عوالم النقاء والسمو. اللوحة هي حلمي، راحتي وحريتي، أملي وألمي، فيها إنسانيتي". هذا ما صرحت به الفنانة التشكيلية، لجينة الأصيل.
لا يشكل تكريم فنان كبير مثل حلمي التوني حدثًا مفاجئًا، فقد اجتمعت على تكريمه، بالصدفة، القاهرة وبيروت اللتان شهدتا حضوره الإبداعي الرائع. وفي بيروت كرّمه النادي الثقافي العربي، في إطار معرض بيروت العربي الدولي للكتاب الـ65.
للكاتب الأردني بشير شريف البرغوثي مسيرة حافلة بالمنجزات والأنشطة الثقافية في الأردن، وفلسطين، والوطن العربي عمومًا. في بداية حياته، عمل البرغوثي مترجمًا ومحللًا سياسيًا وباحثًا في العاصمة الأردنية عمان. صدر له عدد من المؤلفات والدراسات.
في هذا الحوار مع "ضفة ثالثة" يتحدث القاص والناقد الباحث اليمني فارس البيل عن المشهد الثقافي اليمني الراهن في ظلّ الحرب، وواقع وتحديات الرواية الخليجية عمومًا، واليمنية خصوصًا، والسرد الروائي النسوي في اليمن، وإشكاليات النقد الثقافي.
الكشف المهم الذي يقود إليه كتاب "صنعة الكتابة" هو أن فيتزجيرالد على عكس همنغواي، والذي كان يرفض تحليل خفايا الكتابة، وجد متعة كبيرة في عرض وشرح ونقاش قناعاته الأدبية. وكانت براعته يقظة، ومهنيته نابعة من الحس الوجداني.
من جديد السينما: الفيلم الياباني "قرية" Village، تأليف وإخراج: ميشيهيتو فوجيي. الفيلم البولندي "إغواء" Temptation، تأليف: توماسز تشينسزكا وإيدايتا فولوارسكا. إخراج: ماريا سادواسكا. الفيلم الأميركيّ/ البريطانيّ/ الفنلنديّ/ الكنديّ "بُو خائف" Beau Is Afraid. تأليف وإخراج: آري آستر.
إن المتتبع لفكرة إنجاب هذا النوع من الكتابة يرى أن ثمة رمزية قلقة في المعنى، تحاول رشّ نوع من البساطة غير المتخمة بعضلات اللغة، فالأمر لا يحتمل لينتج من اشتمام العطر، شهقة الدهشة التي هي زبدة الـ "هايكو".
عوالم كثيرة تتداخل في عالم التجريد، وكأنه رحلة داخلية إلى حواس تريد ألا تغادر هذا العالم، بل أن تراه في مخيلة أخرى، كما هو الفن عمومًا، مثلما قال الفنان بول غوغان: "لا تنسخ الطبيعة كثيرًا، فالفن تجريدي دائمًا".